سرعان ما عرفت السلطات السويدية بانتقالها إلى عنوان والدتها. فبعد مرور شهر فقط قامت الشرطة بطرق الباب على كلتا الشقتين لإحصاء فرش الأسنان. تقول البنت "لقد أبلغ عني شخصٌ ما" والآن تمّ الحكم في قضيتها وتغريمها بآلاف الكرونات والجريمة هي خرق قانون سجلات قيد النفوس.