إنهم كبار ومرضى و وحيدون. و يُحرمون من الشعور بالأمان والانتماء في دور رعاية المسنين الخاصة. و تحقيقنا يُظهر أنَّ ما لا يقل عن 3000 مسّن يُجبرون على البقاء في منازلهم رغمَ حالتهم الصحية المتدهورة. إنغريد وسِغ-بريت تجاوزتا التسعين وترويان قصصاً عن حياتهما في العزلة.